شبكة رصد الإخبارية
follow us in feedly

10 عرب ينتظرهم مصير عمر عبد الرحمن داخل معتقلات أميركا

10 عرب  ينتظرهم مصير عمر عبد الرحمن داخل معتقلات أميركا
بعدما أغاب الموت الدكتور عمر عبد الرحمن، مؤسس الجماعة الإسلامية بمصر، في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم، عن عمر 79 عاما، داخل محبسه في أحد سجون الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1993، هناك 10 عرب آخرون ينتظرون مصير عبد ا

بعدما أغاب الموت الدكتور عمر عبد الرحمن، مؤسس الجماعة الإسلامية بمصر، في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم، عن عمر  79 عاما، داخل محبسه في أحد سجون الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1993، هناك 10 عرب آخرون ينتظرون مصير عبد الرحمن حيث فقدت عائلاتهم الأمل في الإفراج عنهم.

مهندس هجمات 11 سبتمبر

خالد شيخ محمد هو “مهندس” هجمات 11 سبتمبر 2001 بحسب الاتهامات الأميركية له. اعتقل في باكستان عام 2003، وتعرض لتحقيق قاس في بولندا، ليستقر به المطاف نزيلا في سجن غوانتانامو حيث يحاكم بتهمة “الإرهاب”.

في إطار عمله، تنقل خالد الشيخ بين عدة دول. وتشير اللجنة الأميركية الخاصة بالتحقيق في هجمات 11 سبتمبر 2001 إلى أن خالد شيخ وصل إلى شمال باكستان، وهناك التقى بالقيادي الإسلامي عبد الرسول سياف الذي أصبح موجها له.

وبقي خالد شيخ، بحسب اللجنة الأميركية، في أفغانستان حتى عام 1992، ثم توجه للجهاد ضد الصرب في البوسنة.

أثار شيخ محمد اهتمام زعيم القاعدة أسامة بن لادن الذي التقاه عام 1996 في أفغانستان.

بعد هجمات أحداث 11 سبتمبر 2001 التي شكلت حدثا بارزا في التاريخ الحديث، اتهمت السلطات الأميركية خالد شيخ محمد بأنه العقل المدبر للهجمات.

بن الشيبة

أدلى اليمني المتهم في هجمات 11 سبتمبر 2001 بشهادته، الأربعاء 25 فبراير 2016، قائلاً إن حرّاس معتقل غوانتانامو استخدموا الضجيج والاهتزازات لتعذيبه لسنوات، لكن ممثل الادعاء شكك في قدراته الذهنية.

وجرى استجواب رمزي بن الشيبة (43 عاماً) على مدى أكثر من ساعتين بشأن الانتهاكات المزعومة التي قال إنها بدأت بعد بضعة أسابيع من وصوله إلى معتقل غوانتانامو الأميركي في كوبا عام 2006.

وقال ابن الشيبة خلال جلسة تمهيدية أمام محكمة عسكرية: “ينتظروني حتى أذهب للنوم وبعد 30 دقيقة أو 40 دقيقة يبدأون الاهتزازات”.

ابن الشيبة أضاف أن الاضطرابات منعته من التركيز والنوم والصلاة. ويحتجز ابن الشيبة في كامب سيفن، وهو الجزء السري من السجن الذي تحتفظ فيه الولايات المتحدة بسجناء سابقين لوكالة المخابرات المركزية الأميركية “سي آي إيه”.

محامو ابن الشيبة أكدوا أن المسؤولين بالسجن تجاهلوا أمراً أصدره عام 2013 القاضي جيمس بول “كولونيل” بالتوقف عن أي مضايقات تجاه ابن الشيبة. ونفى الحرّاس ارتكاب أي مخالفات.

أبو فرج الليبي

أبو فرج الليبي أو دكتور توفيق هو اسم مستعار لليبي وعضو بارز في تنظيم القاعدة ويعتقد أن اسمه الحقيقي هو (Mustafa al-‘Uzayti) وكان قد اعتقل من قبل الاستخبارات الداخلية الباكستانية في 2 مايو 2005، في ماردان 48 كم إلى الشمال من بيشاور بعد أن عرضت الحكومة الباكستانية مكافأة قدرها 340 ألف دولار لمن يعطي معلومات تؤدي إلى اعتقاله .

منذ سبتمبر 2006، تم ايداع الليبي في معتقل غوانتانامو بعد أن كان محجوز في معتقلات سرية ووفقا لمدير الاستخبارات الأمريكية فقد كان الليبي الثالث في قيادة تنظيم القاعدة ، وهو أحد المتهمين بمحاولة اغتيال برويز مشرف عام 2003.

أبو زبيده

وصف أبو زبيدة أميركيًّا بأنه الرجل الثالث في تنظيم القاعدة وقت اعتقاله عام 2002 على خلفية هجمات 11 سبتمبر 2001، وتعرض لمحاكاة الإغراق 83 مرة في أغسطس 2003 ضمن تعذيب ممنهج أفقده إحدى عينيه.

وفي عام 2006، تم نقل “أبو زبيدة” إلى جوانتانامو.

أقرت وزارة العدل الأميركية عام 2009 بأن الرجل لم يكن له “أي دور مباشر أو معرفة مسبقة” بالهجمات التي اعتقل على خلفيتها، ولم توجه له أي تهمة رسميا.

ولد زين العابدين محمد حسين الذي يحمل اسما آخر هو عبد الهادي الوهاب ولقبه أبو زبيدة يوم 12 مارس 1971 في الرياض من عائلة فلسطينية تقيم في السعودية.

وليد بن عطاش

وليد محمد صالح بن رشيد بن عطاش ويلقب خلاد (ولد في 1979) وهو سجين يمني رهن الاعتقال بدون محاكمة في سجن جوانتانامو في الولايات المتحدة ، إتهمه الادعاء الأمريكي أنه ساعد في إعداد تفجير سفارات الولايات المتحدة 1998 في شرق أفريقيا وتفجير المدمرة كول ، وكان بمثابة الحارس الشخصي لأسامة بن لادن، وجهت إليه رسميا تهمة اختيار و مساعدة العديد من الخاطفين في هجمات 11 سبتمبر  .

ينحدر من عائلة على علاقة ودية مع أسامة بن لادن، وله العديد من الإخوة الذين شاركو في القتال في أفغانستان في تسعينيات القرن الماضي ، تم ترحيل عائلته من اليمن ونشأ وترعرع في السعودية.

 ودرس في جامعة الدراسات الإسلامية في كراتشي الباكستانية ، واعتقل عطاش في باكستان في أيار عام 2003

الناشري

عبد الرحيم الناشري المعروف باسم «الملا عمر» الرأس المدبر في الهجوم على المدمرة الاميركية “يواس اس كول” في ميناء عدن في 12 اكتوبر عام 2000 الذي راح ضحيته 17 بحارًا وجرح فيه 47 آخرون.. سيتم في 9 نوفمبر 2011 توجيه الاتهام رسميًا اليه من قبل وزارة الدفاع الأمريكية.

الناشري، سعودي ذو أصول يمنية ، في السادسة والأربعين من العمر ، له عدة اسماء مستعارة تشمل الملا بلال، محمد عمر الحرازي, عبد الرحمن حسين الناشري، وأبو عاصم المكي، سبق وأن حوكم غيابيا في اليمن في سبتمبر 2004 ، وحكم عليه بالاعدام .

اعتقل بدبي في نوفمبر 2002 عندما كان يتلقى دروسا في الطيران بالقرب من المعابر الاستراتيجية للسفن في مضيق هرمز، ونقل إلى أحد سجون وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أي) في أفغانستان قبل أن يتم نقله إلى معتقل آخر في تايلند،ثم نقل إلى العاصمة المغربية الرباط في 6  (يونيو) 2003 حيث بقي حتى 22 (سبتمبر) 2003، ثم نقل جواً إلى غوانتانامو. وفي 27  مارس 2004 تم نقله من غوانتانامو إلى الرباط، ثم إلى سجن تابع للـ«سي. آي. ايه.» في العاصمة الرومانية بوخارست، قبل أن يظهر ثانية في غوانتانامو في سبتمبر 2007.

وهو أحد أبرز سجناء معتقل غوانتانامو ضمن “مجموعة الـ16” التي تضم أبرز سجناء تنظيم القاعدة. وكانت الحكومة الأمريكية قد أسقطت في 2009  التهم الموجهة إليه ولكن باستخدام صيغة تتيح إمكانية إعادة محاكمته لاحقاً.

ويعتقد أنه مسؤول أيضاً عن محاولة الأعتداء الفاشلة على مدمرة أمريكية أخرى هي (يو إس إس ساليفانس) بينما كانت تتزود بالوقود في مرفأ عدن  في الثالث من يناير 2000.

عبد السلام الحيلة

“عبد السلام الحيلة رجل أعمال من صنعاء، اليمن. يعتقد أنه سافر في 2 سبتمبر 2002 إلى مصر لعقد إجتماع مع شركة “المقاولون العرب”، التي كان هو ممثّلها في اليمن. وأثناء وجوده بمصر، كان يتصّل بعائلته بصورة منتظمة

وحسب تقرير منظمة العفو الدولية أنه يبدو أن السلطات المصرية اختطفت عبد السلام الحيلة وسلّمته إلى السلطات الأميركية.

و”الحيلة” مقتنع بأن الولايات المتحدة ومصر تآمرت لاستدراجه إلى مصر بنيّة “إخفائه” من أجل استجوابه حول إتصالاته في اليمن/ ونتيجة لذلك، أصبح “الحيلة” ضحية الممارسات الأميركية التي تشمل التسليم والإحتجاز السري، والنقل من بلد إلى آخر بدون اللجوء إلى المحاكم، وبدون إعطائه حق الإتصال بمحامين أو حق الإتصال بعائلته.

وحسب شهادة الحيلة، فقد “اعتقل بعد يومين من وصوله إلى مصر..وتم استجوابه في فندق، داخل “منطقة محظورة” من جانب “مدنيين”. ثم أطلق سراحه لفترة وجيزة قبل أن يُعتَقَل مجدّداً ليتم إقتياده إلى فندق آخر. ويعترف الحيلة بأنه لم يتعرّض للتعذيب من جانب السلطات المصرية، فإنه يعلن أنه تعرّض لـ”معاملة مهينة”.

نشوان عبد الباقي

نشوان عبد الباقي المكنى أبو أيوب والملقب عبد الهادي العراقي: ولد سنة 1961 بالموصل شمال العراق. يعتبر أحد أبرز عناصر تنظيم القاعدة. وعضو مجلس شورى المجاهدين في العراق.

خدم في الجيش العراقي وكان ضابطا برتبة لواء وشارك في الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينات قبل أن يشترك في نشاطات الجماعات الإسلامية في مدن شمال العراق في ذلك الوقت، و سافر إلى أفغانستان مع نهاية الثمانينات ليحارب القوات السوفيتية، وقاتل جنباً إلى جنب مع جماعة فدائية تابعة لأحد امراء الحرب المتشددين واسمه عبد رب الرسول سياف.

وعندما غرقت أفغانستان في الحرب الأهلية في بداية التسعينات، بقي في المنطقة، وأقام في مدينة بيشاور غرب باكستان، حيث كان يشرف على تدريب المجندين في المخيمات العسكرية السرية التابعة لـقواعد “السياف”. واخبرت مصادر باكستانية “الأوبزرفر” بأنه اقترن في الأقل بزوجة من أوساط اللاجئين الأفغان في المدينة ذات الكثافة السكانية العالية وله منها في الأقل ولد واحد.

مصطفى الهوساوي

صطفى أحمد الهوساوي ولد في (5 أغسطس 1968) مواطن سعودي من جدة وعضو في تنظيم القاعدة .أُتهم بتمويل هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة.

تم القبض عليه في 1 مارس 2003 مع خالد شيخ محمد في باكستان ونقل إلى سجن المخابرات المركزي. ثم نقل إلى معسكر الاعتقال بخليج جوانتانامو في 24 سبتمبر 2003

محمد مانع أحمد القحطاني

سعودي معتقل في سجن جوانتانامو منذ يونيو حزيران عام 2002. صدر حكم بسقوط التهم الموجهة اليه في يناير 2009 إلى انه ظل معتقلا. تناقلت وسائل الإعلام انه تعرض لتعذيب مما أجبر الحكومة الأمريكية في يناير 2009 للاعتراف ولكنها اعتبرتها متوافقة مع القانون.



تنفيذ و استضافة وتطوير ميكس ميديا لحلول الويب تنفيذ شركة ميكس ميديا للخدمات الإعلامية 2023