تعاني مدينة مطروح وما حولها من قري من انتشار القمامة في الشوارع وخاصة الشوارع الفرعية،حيث ينصب الاهتمام علي الشارعين الرئيسيين لوجود المصيفين بهما دون باقي شوارع المدينة.
ويكاد ينعدم وجود صناديق قمامة، أو أماكن لتجميع القمامة وعدم توفير المحافظة لعمال النظافة بالعدد الكافي أو صناديق القمامة،مما يضطر الأهالي إلى رميها أو حرقها في الشوارع مما يعرض صحتهم للخطر نتيجة انتشار الأمراض الناتجة عن حرقها أو بقائها في الشوارع مدة طويلة.