التقطت كاميرات تابعة لمرصد تحركات الشمس التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) توهجًا من مستوى (إكس) إنبعث من الشمس في 19 ديسمبر، وصف بأنه الأقوى.
وتقول ناسا إن التوهج الشمسي هو انبعاث قوي للإشعاع، مؤكدة أن البشر في مأمن من الآثار الضارة للإشعاع لأنه يعجز عن المرور عبر الغلاف الجوي للأرض.
لكنه إذا كان قويًا بدرجة كافية يمكن أن يخترق الغلاف الجوي إلى الطبقة التي تتحرك فيها إشارات منظومة تحديد المواقع (جي.بي.إس) وإشارات الاتصالات.
وتضيف ناسا إن الفئة إكس هي أقوى فئات التوهج الشمسي.
وأجرت ناسا مؤخرًا تجارب على أكبر تلسكوب فضائي ويدعى تلسكوب "جيمس ويب".