
لقيت طفلة من دمياط، في الـ11 من عمرها، مصرعها خنقًا، بعد أن قام والدها بتعليقها من رقبتها عقابًا لها، على ارتداء ملابس والدتها.
ووفقًا للمصري اليوم، وصلت الطفلة جثة هامدة إلى مستشفى الأزهر الجامعي، وعليها آثار خدوش حول الرقبة، وكدمة بالفخذ اليسرى، إذ قام المستشفى بإخطار قسم الشرطة .
وبينت التحريات أن والد الضحية، قام بتعليقها في سقف الغرفة بواسطة حبل، ليعاقبها على ارتداء ملابس خاصة بوالدتها.
وعندما توجه لإحضار عصا لضربها، وبعد أن عاد إليها، وجدها فارقت الحياة. وألقي القبض على الأب الذي اعترف بالجريمة فورًا.