ادّعى الإعلامي المصري توفيق عكاشة أنّ المسجد الأقصى عبارة عن مغارة في باطن الجبل، أدخل عليها أنبياء الله بأمر من الله بعض التعديلات.
وزعم عكاشة خلال حواره مع حياة الدرديري، في برنامج “مصر اليوم” المذاع عبر فضائية “الفراعين”، أن الأمويين قاموا بإدخال تعديلات على المسجد الأقصى، أخرجته من باطن الجبل إلى الشكل الذي نراه الآن، مدعيًا أن مهندسي الدولة الأموية في ذلك الوقت هم من اليهود الذين ادعوا الإسلام آنذاك.
وأضاف: “عندما أراد أنور السادات، أن يصلي في المسجد الأقصى، جعلوه يصلي عند “القبة السوداء” وهي في الحقيقة عبارة عن جامع الوليد بن عبد الملك بن مروان”، مضيفًا: “أنّ الأزهر والمثقفين والمفكرين والمؤرخين، أبحاثهم بنيت على خطأ”.