أشعل تأييد الحكم بالإعدام على الدكتور محمد مرسي وآخرين، فيما عرف إعلاميًا بقضيتي “وادي النطرون”، و”التخابر”، غضبًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وانتشرت التعلقيات على الأحكام.
وتصدر هاشتاج #morsi على موقع “تويتر”، وكذلك #freemorsi، وكانت أكثر تعليقاته باللغات الأجنبية، فيما تم تدشين عدد من الهاشتاجات الأخرى، منها؛ #إعدام_مرسي، #القضاء_الهزلي، #محاكمة_مرسي، #لا_يقبلون_الضيم.
وجاءت تعليقات النشطاء كالتالي:
قال محمد الجوادي: “قلت من قبل لم أجد سياسيين أنبل ولا أشرف من الإخوان، يجهزون في الحكومة كشوف إعدامهم ويصرون هم على السلمية”.
وعلقت Lolita: “مانديلا وغاندي طال عليهم الظلم ولكن في النهاية انتصروا واندحر اعدائهم وماتوا وسيرتهم خالدة ومرسي”.
وقال ahmed Mohsen “حكم لمبارك على فساد 30 سنة هو وصحابه، والآن يحكم على شرفاء الوطن بل يحكم على الوطن بالإعدام”.
قالت Shimaa Mohammed “بالأمس زادت رواتب القضاه، واليوم حكموا بما يرضي سيدهم وولي نعمتهم، يالها من فتره تعيشها #مصر كل مافيها فاسد وفاجر”.
وقال المغرد المصري: “هذه الأحكام لن تجعل هؤلاء الرجال يرجعون عن طريق استكمال ثورتنا”.
وعلقت بنت مصرية: “كان يقال أن القضاء في مصر يحتاج إلى عُمر نوح ومال قارون وصبر أيوب، وأظنه اليوم يحتاج إلى صاعقة عاد وثمود”.
وعلق يكفي أن اراك انسان، “تعرف ليه القاضي أخطأ في قراءة الحكم ؟ لإنه ببساطه مش هو اللي كاتب الحكم، هو جاله الحكم جاهز ومكتوب عشان كده اخطأ في القراءه”.