تواجد عدد من الشخصيات السياسية، ومواطنين، أمام ضريح الرئيس الراحل جمال عبدالناصر؛ لإحياء الذكرى الـ63 لقيام ثورة 23 يوليو، وسط تواجد أمني مكثف من قبل قوات الجيش والشرطة.
وردد مواطنون، هتافات مناهضة لجماعة الإخوان المسلمين، والسلفية، منها: “مصر هتفضل ناصريه”، و”لا سلفية ولا إخوان”، و”الجيش والشعب إيد واحدة”، وغيرها من الهتافات.
وقام بزيارة ضريح الرئيس عبدالناصر، كل من: ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، والبرلماني السابق، حمدي الفخراني، ورئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، محمد فايق، ووزير القوى العاملة الأسبق، كمال أبو عيطة، والبرلماني السابق الدكتور جمال زهران، والدكتور عبدالواحد النبوي، وزير الثقافة.
وتمت قراءة الفاتحة على روح عبدالناصر، ووضع إكليل من الزهور على الضريح.