وافق الاتحاد الأوروبي، على استخدام القوة والعمليات العسكرية، ضد مهربي البشر في البحر المتوسط.
يأتي هذا القرار في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الأوروبي، أن عدد المهاجرين الذين وصلوا إلى حدود الاتحاد الأوروبي ارتفع بمقدار ثلاثة أضعاف في يوليو، بالمقارنة مع الشهر نفسه من العام الماضي، وبلغ 107 آلاف و500 شخص.
وذكرت المصادر، أنه من المفترض أن يدخل هذا الإجراء حيز التنفيذ اعتبارًا من مطلع أكتوبر.
ويجيز القرار للسفن الحربية الأوروبية اعتراض المراكب التي يشتبه بأن اللاجئين يستخدمونها، والقيام بعمليات اعتقال.