ندد جيريمي كوربين، زعيم حزب العمال بمؤتمر حزب المحافظين، واصفًا إياه بأنه وليمة من الغش والتلفيق والخداع المليء بالادعاءات الوهمية، فكان للجارديان هذا الرسم:
واهتمت صحف أخرى بمسابقة نوبل، والتي تم الإعلان عن الفائزين بها أول أمس، فقامت بنشر تساؤل أوباما وبشار الأسد وبوتين وداعش عن مدى أحقيتهم في الفوز بالجائزة بعد دورهم في سوريا.
أما موقع كاجل، فنشر “كارتون” للرسام عماد حجاج يسخر فيه من تدخل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سوريا وادعائه أنه يواجه حربًا ضد الإرهاب.
وفي السياق نفسه، جاء ذلك الكاريكاتير ليسخر من الدبلوماسية الروسية التي تتجه لارتداء زي الحرب في سوريا
واهتمت صحيفة “التايمز” بتوجه أنظار العالم نحو ألمانيا اعتقادًا بأن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ستحصد جائزة نوبل للسلام بسبب موقف ألمانيا من اللاجئين، إلا أن المفاجأة جاءت حين فازت لجنة تونس الرباعية بها.
أما صحيفة “نيويورك تايمز” فسلطت الضوء على الترويج للعنف والموت في أغلب منتجات الأطفال والتي بدأت تؤثر في ثقافتهم وسلوكياتهم، فكان لها ذلك الرسم:
في حين تداولت مواقع عربية “كاريكاتير” يعبر عن مدى نسيان العرب للقضية الفلسطينية أو بالأحرى فلسطين ذاتها.
فيما وصف كاريكاتير آخر العرب بغير القادرين على شيء سوى الصراخ، فيما يقابل الاحتلال الصهيوني هذا الأمر الذي يقابله العدو الصهيوني بالسخرية.
ونشر موقع “الجزيرة دوت نت” “كاريكاتير” يعبر عما يقدمه إعلام الدول الرسمي من تزييف للحقائق وتضليل للعقول.