تصدر “هاشتاج” أطلقه مغردون تحت اسم “هننزل ننتخب بالملايين” على موقع “تويتر” لحثّ الشعب المصري داخل مصر وخارجها على المشاركة في الانتخابات البرلمانية؛ لاختيار أول برلمان بعد أحداث الانقلاب العسكري على أول رئيس مدني منتخب بعد ثورة يناير.
وتباينت ردود أفعال المغردين، حول الهاشتاج؛ فالمؤيد طالب بإنقاذ مصر من “حزب النور” ومن نشطاء ثورة 25 يناير، والسبب الأكبر “علشان مصر متكونش زي سوريا والعراق”.
ودعت نيفين الجندي إلى ضرورة النزول كي لا تصبح مصر مثل سوريا وليبيا والعراق:
وذكرت رشا سعيد أن الانتخابات ستساعد على فرز برلمان يكافح الإرهاب:
ودعا أدهم بن مبارك إلى ضرورة النزول بقوة لإسقاط حزب النور في الإسكندرية:
بينما جاءت آراء المعارضين رافضة فكرة الانتخابات، مستندين إلى ما حدث قبل ذلك من إلغائها وعدم الاعتداد بها؛ حيث أكد المخرج محمد شهم، أنه يجب على الجميع التذكر أن أصواتهم أُلقي بها في القمامة قبل ذلك:
وذكر حساب “حرب بالوكالة” أن الانتخابات القادمة هي لتدمير سيناء وحماية المجلس العسكري:
وذكر عبدالله الجزار، مقدم البرامج على قناة “الشرق”، أن الملايين الذين يتحدث عنهم الهاشتاج إما في السجن أو قتلوا أو أصابهم الخوف:
وأوضح سيد أمين، منسق الحملة الوطنية لتوثيق جرائم مبارك أن من يشارك في الانتخابات لا يستغرب بعد ذلك إن صرخ ولم يسمع أحد صوته.
وذكر حساب باسم “إعلامنجي” أنه مستعد للنزول، لكنه لا يعرف من رشحوا أنفسهم ولم ير لهم برامج: