رفض الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية الأسبق، تحميل المسلمين مسؤولية أحداث التطرف والإرهاب الحادث في العالم، مؤكدًا أن ذلك سيؤدي إلى انقسام بين المسلمين والغرب.
وقال -عبر منشور له على “فيس بوك”-: “إذا تم تحميل 1.5 مليار مسلم مسؤولية الاٍرهاب سننتهي بانقسام كارثي بين المسلمين والغرب”، مضيفًا “محاربة المتطرفين لا يجب أن تعني محاربة المسلمين جميعًا”.