أثارت فضيحة منتخب مصر لكرة الجرس، جدلا في الأوساط الرياضية وانهالت التدوينات الساخرة على هذه الواقعة بموقع التدوين الاجتماعي “تويتر”، وتعود الواقعة إلى يوم 22 مارس 2015، حيث صدر القرار الوزاري رقم 260 لسنة 2015، الذي سمح لبعثة تضم مبصرين بالسفر للخارج على أنهم لاعبو فريق كرة الجرس للمكفوفين.
واكتشف الجانب البولندي أن لاعبي البعثة المصرية المشاركة في بطولة العام لكرة الجرس، يتمتعون بصحة جيدة ولا يعانون من أية مشاكل أو إعاقة بصرية، وعلى أثر ذلك تم استبعادهم.
وتنص لعبة كرة الجرس على أن يتكون الفريق من 5 لاعبين، من بينهم 4 مكفوفين بالكامل، بينما يكون حارس المرمى شبه مبصر، أو مبصرا.
وكان معظم المسافرين لبولندا حاصلين على دبلوم المدارس الصناعية، على الرغم من عدم أحقية أي كفيف بالالتحاق بهذا النوع من التعليم.
وجاءت التدوينات كالتالي: