قال الكاتبة فاطمة ناعوت: اسمي وضع علي قوائم اغتيالات الإرهابيين لهدر دمي، في الوقت الذي كنت أتلقى فيه العلاج بأميركا، وأصرّيت علي النزول لمصر حتى أموت علي أرض الوطن.
وأضافت في تعليقها على الحكم بحبسها بتهمة ازدراء الأديان : “ثوبي الإيماني ناصع، وعلاقي بربنا قوية، وأعلم مدى عمار قلبي بالإيمان”.
وتابعت “ناعوت” خلال حوارها مع قناة “سي بي سي إكسترا” : “السجن من المفترض أنه تأديب وتهذيب وإصلاح، وأنه لا يمكن أن يكون به إصلاح بدون قراءة، ومكتبة السجن لا توجد بها أمهات الكتب التي أريد قراءتها ،لكن توجد بها كتب ياسر برهامي والحويني وحسن البنا”.