تخارجت عدة بنوك أجنبية من القطاع المصرفي المصري، مؤخرًا، منذ أحداث ثورة يناير 2011، وحتى الآن؛ جراء تردي الأوضاع الاقتصادية في مصر.
ودفعت الأزمة الأخيرة والمتعلقة بشح الدولار في مصر، العديد من المؤسسات الأجنبية الاستثمارية ومنها البنوك، للتخارج وترك مصر؛ بسبب تأزم الوضع؛ حيث تخارج من مصر، خلال الخمس سنوات الأخيرة، كلٌ من بنوك “سوسيتي جنرال” و”بي إن بي” الفرنسيين، وبنك “نوفا سكوشيا” الكندي، والبنك الوطني العماني، وبنك بيريوس مصر، وآخرها البنك البريطاني “باركليز”.