قال الناشط الحقوقي هيثم أبوخليل: إن المصالحة قادمة لا محالة، ولكن ليس في وجود السيسي، وخاصة في ظل حالة التشرذم والمزايدات.
وأكد أبوخليل في تصريح خاص لـ”رصد”، أن ملف المعتقلين ليس علي أجندة القيادات، فكل فرد خائف من تخوين الآخر حال الموافقة على المصالحة.
وأضاف: بحكم خبرتي المتواضعة في هذه المطحنة، أرى أن الأمر يغلب عليه لغة المصالح، والحل عن طريق الشارع فقط، وهذا ما قالته لي سكرتيرة مساعد وزير الخارجية السويسري، من أن المحاولات الدولية للضغط على النظام في هذا الملف فاشلة، وأن الحل في الثورة أو المصالحة.