أوضح الدكتور أحمد الطيب – شيخ الأزهر – أن المادة الثانية للدستور لا بد أن تبقى كما هي دون تغيير فيها, وهي: «الإسلام دين الدولة الرسمي, واللغة العربية هي لغتها الرسمية, ومبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع».
وبين أيضا أن هذه المادة بصياغتها الحالية هي عنوان توافق بين جميع القوى السياسية.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه شيخ الأزهر اليوم.
شاهد البيان
http://youtu.be/D8dIIOIymtA