علقت الإعلامية أماني الخياط، على التفجيرات الذي تعرضت لها كنيسة الكاتدرائية، وأودت بحياة 25 شخصُا وإصابة أكثر من 50 آخرين، بأنه لا يستطيع أي فرد الدخول إلى الكنيسة دون معرفة هويته.
وقالت الإعلامية إن المسموح لهم بدخول الكنيسة، إما مسيحي من ذات الكنيسة ومعروف لدى الأمن داخلها، أو مسيحي مُثبت ديانته في البطاقة، أو مدعو إلى الكنيسة بدعوة وموثق إسمه في كشوف الكنيسة، مشيرة إلى أنه لا يحق لأي شخص آخر أن يدخلها خاصة بعد احداث كنيسة القديسين.
وتابعت الإعلامية، إننا أمام مشهد ملامحه مخيفة وخطير ومزعج، مؤكدة أن يهود العالم، من وراء ذلك المشهد بسبب رفض السيسي للدولة اليهودية.
