نظم العشرات من الناشطين السياسيين اليوم وقفة تضامنية أمام السفارة السودانية لدعم الثورة بكردفان ودارفور والنيل الأزرق، وردد المشاركون في التظاهرة هتافات مطالبة بإعدام الرئيس السوداني عمر البشير.
وأكد المتظاهرون أنهم يعترضون على ما أسموه قمع واحتكار الثروة والسلطة, و"الزج بالمعارضين في السجون السرية وبيوت الأشباح وقمع الحريات"، مرددين عددا من الشعارات منها: "ثورة سودانية ضد الطغاة الفاشية", و"يسقط حكم البشير".
ويذكر أن الصحفية شيماء عادل, والتي ظلت محتجزة في السودان لـ13 يوما، كانت ضمن الحضور في تلك الوقفة.