ذكرت صفحة خالد سعيد، أن الصفحة تبحث عن الحقيقة دائمًا ولن تتوانى عن الاعتذار إذا أخطأت في أي خبر، كما أن الصفحة لم تنشر أي خبر إلا إذا تم نشره في أكثر من وسيلة إعلام بحيث تكون نسبة صحته مرتفعة".
وأكدت إدارة الصفحة في بيان لها شديد اللهجة لكل من يتهمها بالتبعية لتيار سياسي معين، صباح الاثنين على أنها غير تابعة لأحد، أو ملتزمة بتعليمات أو أوامر من أي تيار موجود في الدولة.
وأضاف البيان: "صفحتنا اتقال عليها وقت محمد محمود وماسبيرو ومجلس الوزراء ومايو 2011 إنها ليبرالية وضد الإسلاميين، ودلوقتي بيتقال عليها تابعة للإخوان وبتدافع عن محمد مرسي وبتاخد أوامرها من المرشد، للأسف الطريقة السطحية دي في تقييم أداء الصفحة مش بيعبر عن روحها".
وقالت إدارة الصفحة إن "أدمن" الصفحة جميعهم غير منتميين لأي أحزاب أو تيارات أو جماعات.
وجاء في البيان: "اننا نجتهد في البحث عن الحقيقة بغض النظر، الحقيقة في مصلحة من، وندافع عن حقوق أي إنسان بغض النظر عن انتماؤه، ونؤمن إن مصر ليست أشخاص ولا أحزاب ولا تيارات، مصر وطن".
