استدعت لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، مسؤولي شركات «جوجل، وفيسبوك، وتويتر»، للإدلاء بشهادتهم، في قضية التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية 2016، التي فاز فيها دونالد ترامب على المرشحة هيلاري كلينتون.
وسوف يدلي المسؤولون بالشركات بشهادتهم في جلسة علنية، في نوفمبر القادم.
وصرح النائبان في مجلس النواب الأميركي مايك كوناواي وآدم شيف، أن الشعب الأمريكي بحاجة للاستماع إلى هذه المعلومات الهامة مباشرة من هذه الشركات.
وتحقق الاستخبارات الأميركية، في ما إذا كانت روسيا تدخلت أم لا في الانتخابات الأميركية، بصورة أثرت على نتيجتها بفوز الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وتنفي موسكو، تدخلها في الانتخابات الاميركية بأي صورة، ورفضت الاتهامات الموجهة إليها في هذا الصدد.