تزامنا مع إطلاق القوات المسلحة حملتها العسكرية التي تقول إنّها «شاملة ضد الإرهاب»، تفاعل مرتادو «تويتر» اليوم الجمعة مع هاشتاج بعنوان «#سيناء»، تصدّر قائمة الأكثر تداولًا في مصر؛ ورؤوا أنّ ما يحدث ليس محاربة للإرهاب، بل هدم وتفريغ لها من مقوماتها المصرية البشرية والعمرانية تمهيدًا لتسليمها إلى «إسرائيل» ضمن صفقة القرن.
وجاءت أبرز التغريدات كالتالي..
شاهد أكبر عملية تدمير للمدن وتهجير للسكان تجري في #سيناء ورفح المصرية على يد جيش كامب ديفيد لصالح إسرائيل تنفيذا لصفقة القرن ومشروع ترامب!
المشرق العربي يتعرض لحملات تدمير لمدنه وتهجير لشعوبه من غزة وسيناء إلى حلب فالموصل إلى تعز وعدن لفرض خرائط الدم الأمريكية!#مصر #فلسطين pic.twitter.com/PbKpDWxte4— أ.د. حاكم المطيري (@DrHAKEM) February 9, 2018
هذا مايحدث في سيناء الآن:
1-إشغال الجيش بحرب فالجند البطال يكثر فيه الشغب
2-تعبئة الرأي أن البلد في حرب فلا أحد يسأل عن عيش أوحريةولاشكل إنتخابات رئاسية مقبول
3- ردعلي بيان البرلمان الأوروبي الذي يدين ويطالب بوقف حالات الإعدام ووقف إنتهاكات حقوق الإنسان #سيناء#المتحدث_العسكرى pic.twitter.com/iIRqNWHp8O— Haytham Abokhalil (@haythamabokhal1) February 9, 2018
قطع الإتصالات والإنترنت في #سيناء
غارات جوية وقصف مدفعي على مناطق مختلفة
إغلاق جميع الطرق الرئيسية بين شمال ووسط #سيناء
تعزيزات عسكرية مصرية تعبر قناة السويس باتجاه شمال #سيناء
إغلاق معبر #رفح مع #غزة
.
.
ما هي الجريمة الجديدة التي يجهز لها #السيسي لارتكابها بحق أهالي #سيناء ..؟— جابر الحرمي (@jaberalharmi) February 9, 2018
ياريت لو هتموتونا تموتونا كلنا مرة واحده متسيبوش حد فينا يفضل يزعل و يكمل حياته لوحده … لو هتقتلونا اقتلونا كلنا متسيبوش حد#سيناء
— Fatima🌻 (@Fatimarmuhamed) February 9, 2018
إذا ظننت أننا نبالغ أو نهول منذ ٤ سنوات حين نقول ان ما يجري في سيناء ليس محاربة للارهاب بل هدم و تفريغ لها من مقوماتها المصرية البشرية و العمرانية تمهيداً لتسليم البطل القومي لإسرائيل جزء هام منها لسلطة الاحتلال الاسرائيلي، فأسأل نفسك: أين تيران و صنافير ؟ #سيناء #تيران_و_صنافير
— Hatem Azzam (@HatemAzzam) February 9, 2018