أكد شيخ الأزهر أحمد الطيب أن الإساءات للإسلام والنبي محمد ليست حريةَ رأيٍ، بل دعوة صريحة للكراهية والعنف، وانفلات من كل القيم الإنسانية والحضارية.
جاء ذلك بعد نشر صحيفة شارلي إيبدو كاريكاتورا مسيئة للنبي، ورفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التنديد بتلك الرسومات.