هاجم وزير الخارجية سامح شكري استمرار وجود بعض الأطراف الإقليمية في سوريا، منتقدا التدخل التركي على وجه التحديد.
وأكد شكري أن التواجد التركي في سوريا لا يمثل فقط تهديدا لهذا البلد وحده وإنما يضر بشدة بالمنطقة بأسرها، ولذلك لا يجب التسامح معه.
ودعا شكري إلى ضرورة قيام هيئة التفاوض السورية بتطوير صيغة متوازنة تضمن التمثيل العادل لمجموعات المعارضة المختلفة في عملية صنع القرار، وبما يسهم في التوصل إلى تسوية سياسية شاملة للأزمة السورية التي امتدت لقرابة عشر سنوات.