احتشد المئات أمام مسجد مريم القطرية، استعدادا لتشيع جثمان محمود حامد فاروق 24سنة، الذي ضُم لقافلة ضحايا بورسعيد علي خلفية الأحداث الأخيرة، والبالغ عددهمستون حتى الآن.
كان الجثمان قد وصل أمس من مستشفى التحرير بالزقازيق، والتي انتقل إليها إثر إصابته بقنبلة غاز بالرأس، وتوفى متأثر بجراحه.
ويشارك في تشييع الجثمان عدد من حاصلي البراءة في أحداث إستاد بورسعيد.