توفي اليوم(الأربعاء) صلاح محمد عبد العظيم، 25سنة، من سكان قرية المنزلة، بمستشفى المنصورة الجامعي إثر إصابته بطلق ناري بالفخذ أدى إلى شلل بالقدمين، وتسمم بالدم.
وأصيب صلاح أمام سجن بورسعيد المركزي أثناء اشتباكات بين الأمن ، والمحتجين في محاولة لاقتحام السجن على خلفية النطق بالحكم بالإعدام على 21 من المتهمين في أحداث إستاد
بورسعيد.
ومن ناحية أخرى عثر أهالي حي الضواحي على جثه مجهولة الهوية بجوار مدرسة السلام الثانوية، وتم إبلاغ الحاكم العسكري، اللواء عادل الغضبان بهذا الأمر.