أعرب الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، عن شكره للمصريين مسلمين ومسيحيين الذين أعربوا اليوم عن حبهم وتقديرهم للأزهر ، كما دعاهم إلى العمل الجاد على أرض الواقع وأن ينتقلوا من وقفات التأييد إلى الوحدة والتعاون لتستعيد مصر نهضتها واستقرارها.
كما أعرب عن أمله فى ألا يضيع طلاب الأزهر وقتهم وأن يتفرغوا للعمل الجاد المخلص من أجل مصر وألا يستمروا فى مسيرات التأييد أو التظاهر.