أكدت جبهة الإنقاذ على استمرار عمرو موسى ورفض ما تردد من إقالة عمرو موسى أو معاقبته بسبب لقاءه الأسبوع الماضي مع خيرت الشاطر كما قررت جبهة الإنقاذ وقف الحوار بأي شكل من الأشكال مع الإخوان أو الرئاسة ودعم حملة تمرد بأي شكل من الإشكال .
وقال عمرو موسى :" أن الدعوة للقاء ومشاورة مع الإخوان أو غيرهم فات وقتها لاقتراب يوم 30 يونيو وعدم تغيير اي شيء في النظام والجبهة أكدت وحدتها اليوم في الاجتماع وعدم تأثير اي أمر على وحدة الجبهة والتركيز هو على فعليات 30 يونيو".
وأضاف موسى:" مجهود الجبهة ينصب حاليا على تظاهرات 30 يونيو ولا مجال للخلافات داخل الجبهة الانقاذ في هذا الوقت خاصة قبل فعليات 30 يونيو ولا مجال للحوار مع النظام الان ".