
استنكر الدكتور محمد سيف الدولة، المستشار السابق للرئيس محمد مرسي، مجزرة رابعة العدوية، معتبراً أن الجيش والشرطة والفلول والنخبة اتفقوا جميعاً على أن قانون المرحلة القادمة هو أن الإسلامي الصالح هو الإسلامي الميت.
وقال سيف الدولة عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» «على طريقة فلاسفة القتل والإبادة على مر العصور، واضح أن العسكر والشرطة والسلطة والفلول والنخبة اتفقوا جميعاً على أن قانون المرحلة القادمة هو أن (الإسلامي الصالح هو الإسلامي الميت)».