
أنهي الآلاف من رافضي الانقلاب العسكري ومؤيدو شرعية الرئيس محمد مرسي فعاليتهم أمام محيط مسجد التوحيد بعدما حاول عدد من البلطجيه الهجوم على التظاهرة خوفاً على النساء و الأطفال الموجوده في محيط التظاهرة.
فيما انتشرت قوات مشتركة من الجيش والشرطة في محيط مسجد التوحيد للفصل في اشتباكات وقعت بين عدد من مؤيدي الانقلاب والمتظاهرين الرافضين له.
يذكر أن قوات الجيش أطلقت النار علي الرافضين للانقلاب بعد منع المتظاهرين لمدرعه من التقدم تجاه المتظاهرين من ناحية النساء بمحيط مسجد التوحيد