استنكر ممدوح إسماعيل، عضو مجلس شعب سابق، اليوم الاثنين الاعتداء على المساجد واستباحة دماء المسلمين وقت الصلاة، وإهانة الشيخ محمود شعبان ، مشيرًا إلى أن ما يحدث هو بمثابة حرب معلنة على الإسلام من علمنة الدولة بقيادة الإعلام.
وأكد إسماعيل عبر الفيس بوك، أن النصرة للدين أصبحت واجب وتحدي أكبر من تحدي عودة الشرعية الواجب، مضيفًا أنه" اصبح واضحاً ان غالبية فريق دعم الانقلاب هم من الكارهين للاسلام اما بجهل او غفلة او استحمار او فساد فى القلب ومن عجائب الزمان ان تكون معهم مؤسسة الازهر بصمت او تاييد وغالبية المؤيدين للشرعية من المسلمين المحبين لدينهم وهو مايعنى أن الحق واضح والنصرة الان للدين فرض وللشرعية واجب ولاعذر لمسلم فى التخلف عن النصرة".