أظهرت دراسة أمريكية أن وظيفة الصحفي خاصة في الصحف اليومية من أصعب الوظائف في العالم، إذ تضع من يعمل بها تحت ضغط عصبي هائل.
وأوضحت الدراسة التى نشرها موقع ” Newsroom.de” أن الضغط العصبي الذي يتعرض له الصحفي أو المتحدث الإعلامي لجهة معينة يفوق ضغط عمل الشرطي وسائق سيارات الأجرة, حسبما ذكرت وكالة أونا.
وأرجعت الدراسة سبب زيادة الضغط على الصحفيين إلى ارتباطهم عادة بمواعيد تسليم محددة لمواضيعهم أما بالنسبة للمتحدثين الإعلاميين فإن تعاطيهم مع الرأي العام يضعهم تحت ضغط كبير إذ أن كل أي غلطة حتى وإن كانت صغيرة، تحسب عليهم.