قال الناشط مايكل سيدهم عضو حركة مسيحيون ضد الانقلاب إنه كي تكون هناك نهضة حقيقية وتغيير حقيقي في إدارة مصر لا بد أن يكون على رأس المؤسسة العسكرية ورئاسة الجمهورية شخصية "المدير" وليس "القائد" وهذا ما كان مرسي عليه قبل الانقلاب عليه.
وأضاف عبر تدوينة له على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"، مرسي كان مديراً لا قائداً، خلاف السيسي قائد الانقلاب، فهو فاشل لا يستطيع أن يكون مديراً فضلاً عن قائد، لأنه لو وقف وحاول محادثة الجنود بتلك الطريقة فلن تكون هناك حرب يخوضها الجيش بل أمر آخر.