تسائل د.محمد محسوب-نائب رئيس حزب الوسط- عن جدوى تواجد نقابة المحامين بصفتها حصناً للحريات والتى تحميها بعدما خضوعها لما أسماه "الرقيب" والذى أصبح حاكماً على قلعة بحجم نقابة المحامين تأتمر بأوامر الانقلابيين وترضخ لنواهيهم.
وقال محسوب عبر تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": أن يحجز انقلاب على أموالك ويتهمك بحرق شقق ويفصلك من جامعتك لا يصدم كرفض نقابة المحامين أن تعطيك مستندا خوفا من الرقيب.هل سقط حصن الحريات؟