قال الدكتور رفيق حبيب المفكر القبطي، إن الحكم العسكري بعد الانقلاب في مصر، يستنزف موارد الدولة في أدوات القمع، وفي شراء ولاء مؤسسات القمع، وفي تعويض حالة التردي الاقتصادي، بدرجة تحتاج لموارد مالية كبيرة.
وأضاف فى تدوينة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، "أن الدعم الخليجي لم يعد كافيا لها، وهو ما يعني أن فاتورة الحكم العسكري باهظة، رغم أن الحراك الثوري الذي قبل دفع الفاتورة الإنسانية، لا يحتاج لموارد مالية، قدر حاجته لمورده البشري".