أكد الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، أن الإعلامي إسلام البحيري، فاق كل الحدود، وكان لابد من حملة أزهرية لوقف برنامجه، لأن ما يفعله هو طعن فى ثوابت الدين الإسلامى.
وقال برهامي إن الدعوة السلفية تقدمت خلال الفترة الماضية بعدد من الدعاوى القضائية ضد برنامج إسلام بحيرى، وما زالت تتابعها لدعم موقف الأزهر فى التصدى لكل من يهاجم الثوابت الوطنية والدينية، وفقا لتصريحه لليوم السابع.
وأضاف أن الدعوة ستنظم فعاليات لمواجهة الإلحاد، لكنها تركز جهودها خلال الفترة الحالية لمواجهة الفكر التكفيري.