قررت فرنسا افتتاح البورصة لجلسه بداية الأسبوع، الأحد، بموعدها، دون تأجيل او انقطاع، مؤكدة أن المستثمرين سيتفهمون ما حدث مؤخرا حول الهجمات الإرهابية التى خلفت وراءها 127 قتيلا على الأقل في أسوأ حادث الإرهاب في أوروبا منذ أكثر من عقد من الزمان.
وقالت نيكو كارولين، المتحدثة باسم الوالد يورونكست NV في رسالة عبر البريد الإلكتروني، إن باريس لن تقوم بأى تغييرات فى جدولة الأوضاع.
وتقع بورصة باريس في منطقة الدائرة 2ND في المدينة، أي على بعد أميال من مواقع إطلاق النار والتفجيرات، والتي اطلق عليها الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، أنها “عمل من أعمال الحرب” من قبل الدولة الإسلامية.
وجدير بالذكر، أنه قد مر نحو 10 أعوام منذ شهدت أوروبا هجمات إرهابية من نطاق مماثل، مثل التفجيرات التي أسفرت عن مقتل 191 شخصا في قطارات مدريد في مارس 2004 وخلفت أكثر من 50 قتيلا في لندن في يوليو 2005.
ووفقا لموقع “بلومبرج الإخباري” قال المدير التنفيذي لإدارة الأصول في هاسيوم جيراردس الصليب: “لن نتفاجأ عندما تتراجع الأسواق بنسبة من 2 في المئة إلى 3 في المئة”، مضيفًا:”ستتأثر القطاعات في أوروبا مثل التأمين والسفر والترفيه، فضلا عن ارتفاع أسعار النفط لفترة طويلة سيؤثر أيضا على قصة النمو العالمي الهش بالفعل”.
وبالنسبة للهجمات الإرهابية على باريس، تقوم قوات الأمن في جميع أنحاء أوروبا بالبحث عن أدلة حول الذين نفذوا الاعتداءات في سبعة مواقع في العاصمة الفرنسية ليلة الجمعة وعما إذا كان لديهم الدعم.
وقالت الشرطة، إنه تم قتل ثمانية مهاجمين في الهجوم، مضيفة أنها تسعى حاليا للبحث عن آخرين يعتقد أنهم متورطون بحسب شخص مطلع على المسألة، طلب عدم الكشف عن هويته.
وشهدت أسهم الشركات الفرنسية، انخفاضا حوالي 9 في المئة منذ أبريل الماضى، وحتى الجمعة.
وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بخطابه حول الأحداث الإرهابيه، إن الهجمات التى ارتكبت من قبل الجيش الجهادي ضد القيم التي ندافع عنها في كل مكان، ضد ما نحن عليه”، مضيفا”لقد كان عملا من أعمال الحرب التي أعدت ونظمت في الخارج، مع تواطؤ” من الأفراد في فرنسا.
واضاف أنه علاوة على أن المخاطر سترتفع مستقبلا، لا أحد يعرف ما إذا كان أي هجمات إرهابية أخرى قد تحدث.
وأشار سيدريك ما، أحد كبار محللي الاستثمار، إلى أن الأصول الآمنة والدولار الأمريكي سوف يرتفع، وسيكون هناك ضغط كبير على الاسهم الاوروبية في المدى القصير”.
وقررت دوله فرنسا، افتتاح البورصة لجلسة بداية الأسبوع، الأحد، بموعدها، دون تأجيل أو انقطاع، مؤكدة على أن المستثمرين سيتفهمون ما حدث مؤخرا حول الهجمات الإرهابية التى خلفت ورائها خلفت 127 قتيلا على الاقل في أسوأ حادث الإرهاب في أوروبا منذ أكثر من عقد من الزمان.
وقالت نيكو كارولين، المتحدثة باسم الوالد يورونكست NV في رسالة عبر البريد الإلكتروني، يورونكست باريس لن تقوم بأى تغييرات فى جدوله الأوضاع.
وتقع بورصة باريس في منطقة الدائرة 2ND في المدينة، أي على بعد أميال من مواقع إطلاق النار والتفجيرات، والتى اطلق عليها الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، انها “عمل من أعمال الحرب” من قبل الدولة الإسلامية.
وجدير بالذكر أنه قد مر نحو 10 اعوام منذ شهدت أوروبا هجمات إرهابية من نطاق مماثل، مثل التفجيرات التي أسفرت عن مقتل 191 شخصا في قطارات مدريد في مارس 2004 وخلفت أكثر من 50 قتيلا في لندن في يوليو 2005.
ووفقا لموقع “بلومبرج الإخباري” قال المدير التنفيذي لإدارة الأصول في هاسيوم جيراردس الصليب، “لن نتفاجأ عندما تتراجع الاسواق بنسبه2 في المئة إلى 3 في المئة”، مضيفا””ستتأثر القطاعات في أوروبا مثل التأمين والسفر والترفيه، فضلا عن ارتفاع أسعار النفط لفترة طويلة سيؤثر أيضا على قصة النمو العالمي الهش بالفعل”.
وبالنسبة للهجمات الإرهابية على باريس، تقوم قوات الأمن في جميع أنحاء أوروبا بالبحث عن أدلة حول الذين نفذوا الاعتداءات في سبعة مواقع في العاصمة الفرنسية ليلة الجمعة وعما إذا كان لديهم الدعم.
وقالت الشرطة إنه تم قتل ثمانية مهاجمين في الهجوم، مضيفه انها تسعى حاليا للبحث آخرين يعتقد أنهم متورطون شخص مطلع على المسألة، الذي طلب عدم الكشف عن هويته.
وشهدت أسهم الشركات الفرنسية، انخفاضا حوالي 9 في المئة منذ أبريل الماضى، وحتى الجمعة.
وقال” الديوان” قد ينخفض اليورو، في حين أن السندات الألمانية وسندات الخزانة الأمريكية من المرجح أن يرتفع.
وقال الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند بخطابه حول الأحداث الإرهابيه، أن الهجمات التى ارتكبت من قبل الجيش الجهادي ضد القيم التي ندافع عنها في كل مكان، ضد ما نحن عليه”، مضيفا: “لقد كان عملا من أعمال الحرب التي أعدت ونظمت في الخارج، مع تواطؤ” من الأفراد في فرنسا.
وأضاف أنه علاوة على أن المخاطر سترتفع مستقبلا، لا أحد يعرف ما إذا كان أي هجمات إرهابية أخرى قد تحدث.