تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأب سوري يبكي على جثمان ابنته رانيا أحمد النصار وبالغة من العمر 26 عاماً بعد موتها من البرد على الحدود البولاندية البلاروسية ، بعد طرد حرس الحدود البولندي لهم وتجريدهم من حقائبهم وتركهم بالعراء.
#فيديو من #اوروبا الإنسانية حدود #بولندا
اب سوري يواسي نفسه بوفاة ابنته الشابة"رانيا أحمد النصار" 26 سنة من #درعا بسبب البرد القارس بعد تعدي عناصر من الجيش البولندي عليهما ومصادرة حقيبتها ورميهم امام البوابة الرئيسية ورفض إسعافها ..
هؤلاء من يتاجرون بـ #حقوق_المرأة عندنا .. pic.twitter.com/gLkwbhLKrL— PIC | صـور من التـاريخ (@inpic0) December 29, 2022
وأفادت حسابات لصحفيين ونشطاءبأن الفتاة المتوفاة تعرضت إلى نهب حقائبها ومصادرة ملابسها الثقيلة التي تستعين بها على البرد، من قبل الجنود البولنديين، ثم إخراجها من المعبر الحدودي وتركها مع والدها.
ورفض عناصر من الجيش البولندي إسعافها، وحملوها مع والدها بسيارة، ورموا بهم بعيداً عن البوابة الحدودية، فلقيت الفتاة مصرعها بسبب شدة البرد.