قارن هيثم أبو خليل – الناشط السياسي، ومدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان – الرعاية الصحية التى يتلقاها حبيب العادلي" وزير داخلية المخلوع مبارك " وبين ما يلاقيه المعتقلون فى سجون الانقلاب من أمراض دون أي رعاية طبية أو إنسانية.
وقال عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": " مازال حبيب العادلي في أفخر وأغلي مستشفي فيكي يا مصر …
ومازال المعتقلون المصابون بإصابات مزمنة وخطيرة ملقين في زنازين قذرة دون أي رعاية طبية أو إنسانية".