"مدفع الإفطار أضرب".. لم تعد هذه الجملة حكرا على "المدفعجى" بعد أن أصبح بإمكان أى فرد أن يمتلك مدفعه الخاص بمنزله وما عليه سوى ضبطه على ساعة الإفطار والمدفع سيقوم بالباقى.
الصناعة المصرية تحدت الصين هذه المرة فى الإلمام باحتياجات الشعب المصرى فى رمضان وتجاوزت فكرة الفوانيس والألعاب الرمضانية، إلى تصنيع أول مدفع من الخيامية، مزود بمنبه يضبط على ميعاد آذان المغرب، ومن ثم يحرك الجزء الأمامى من المدفع ويبدأ فى إطلاق الصواريخ، ليخلق أجواء رمضانية جديدة على البيوت المصرية.