قال ياسر الزعاترة، الباحث والمحلل السياسي، إن من تركوا "سرطان المخلوع ابن علي يعبث بجسد اليمن بنص مبادرتهم البائسة، لم يكونوا يريدون نجاح ثورة، ولا تماسك دولة، بل فوضى تلقن شعوب الثورات درسًا".
وأضاف "الزعاترة" خلال تدوينة له عبر صفحته على موقع "فيس بوك": "يدرك اليمنيون أن الجارة الكبرى تتآمر عليهم، لكنهم لم يتوقعوا أن يصل الأمر إلى هذا المستوى. إن هادي (الرئيس اليمني) يكشف عن وجه بائس".