كشف والد المهندس أحمد مدحت، أحد ضحايا “مجزرة الدفاع الجوي”، عن أن ابنه مقتول بطلقتين في صدره، وليس بالتدافع، أو حتى بالغاز، مؤكدًا أن الطبيب خاف أن يكتب ذلك في تقرير الطب الشرعي.
وقال، في مداخلة على فضائية “أم بي سي مصر”: “الدكتور خاف يحط في التقرير الطبي اللي كاتبه إن ابني مقتول بطلقتين في صدره ورأسه متهشمة ومفتوح من ورا دماغه فتح عميق جدًا نتيجة طلق ناري لما وقع من على السور طالب من كلية الهندسة من الأوائل”.
وأضاف: “هما بوظوا الجثة عشان يداروا القلق والوساخة بتاعتهم فتح من أول الذقن لغاية أسفل السرة كل ده عشان يداروا الجريمة اللي هما عاملينها يقولك غازات مسيلة كدابين نفاق في كل كلمة بيقولوها حسبي الله ونعم الوكيل”.
وقال، في مداخلة على فضائية “أم بي سي مصر”: “الدكتور خاف يحط في التقرير الطبي اللي كاتبه إن ابني مقتول بطلقتين في صدره ورأسه متهشمة ومفتوح من ورا دماغه فتح عميق جدًا نتيجة طلق ناري لما وقع من على السور طالب من كلية الهندسة من الأوائل”.
وأضاف: “هما بوظوا الجثة عشان يداروا القلق والوساخة بتاعتهم فتح من أول الذقن لغاية أسفل السرة كل ده عشان يداروا الجريمة اللي هما عاملينها يقولك غازات مسيلة كدابين نفاق في كل كلمة بيقولوها حسبي الله ونعم الوكيل”.
