دشن نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي، هاشتاج “#عيدنا_كان_في_رابعة”، وذلك قبيل حلول عيد الفطر المبارك، رصدوا فيه ذكرياتهم مع العيد هناك، وترحموا على الشهداء.
وتذكرت “بلاد القهر أوطاني”، ذكريات العيد بميدان رابعة، ومنها الزحام، والأماكن المخصصة لمرور السيدات، تقول: “لو كان في مشكلة واحدة كانت الزحمة اللي تخليك متعرفش تعدي الشارع ورغم كده كان الشباب بيوسعوا لينا”.
وتكمل الذكريات، قائلة: “والطيارة بتاعتنا اللي كانت بتصور فينا بعد صلاة العيد والتكبيرات والضحكة اللي على وشوش الناس”.
.png)
.png)
وسخر شاكر شاكر، ممن ادعوا أن رابعة كان أهلها يمتلكون أسلحة، ناشرًا صورًا لأسلحة أطفال يحملها بعضهم على سيبل المزاح، قائلًا: “فعلًا رابعة كان فيها سلاح، عمليات خطف وتعذيب في رابعة العدوية، بمسدسات الميه”.
.png)
.png)
فيما تذكرت Sara Hany، صلاة العيد في ميدان رابعة، قائلة: “صلاة العيد في رابعة” والله كانت أحلى وأجمل صلاة عيد صليتها في حياتي! وعمري ما هنساها.. أتمنى تكرر تاني ❤”.
.png)
فيما تحدثت أم محمد حسام عن صناعة الكعك من قبل نساء الميدان، قائلة: “اقتلوهم حتى لا ينافسوهم في كحك العيد كحك رابعة أحلى مهما عملوا”، ونشرت صورًا لنساء وهن يصنعن الكحك.
وتعبر فداء جمال، أنها كانت أجمل أيام حياتها، قائلة: “لما كنت مش مستوعبة إننا هنعمل كحك وبسكوت في الميدان فعلًا.. كانت أحلى أيام حياتي.. لنا عودة”.
.png)
