أصدر أبو العلا ماضي، رئيس حزب الوسط، بيانًا، قال فيه: “الحمد لله على نعمة الحرية، والشكر الموصول لكل من كان موقفه مُشرفًا معي ودافع عني ضد التلفيق.
وأضاف -في أول تصريحات صحفية له، عقب الإفراج عنه من سجون الانقلاب العسكري- “أعتذر عن الرد على أي وسيلة إعلامية مقروءة أو مسموعة أو مرئية الآن؛ لعدم متابعتي التطورات الأخيرة”.
وتابع قائلًا: “كان ممنوعًا عني كل وسائل الإعلام والصحف، وكذلك عدم زيارة أسرتي لي لأكثر من شهرين، ومن ثم لن أرد على أية أسئلة ولن أصدر أي تصريح الآن، وحين سأقرر الحديث سأعلن ذلك بإذن الله”.