بعض مرشحي الحزب الوطني المنحل اختبأ تحت عباءة حزب “مستقبل وطن”، والآخرون فضلوا المنافسة كمستقلين.

من أبرز المرشحين: “محمد جلال” المعروف بانتمائه للفلول، والذي غاب عن الساحة منذ 2011، وكان عضوًا وباعتباره من أبناء النوبة، يحظى بتأييد الكتلة النوبية والتي تشكل تكتلًا كبيرًا بمحافظة أسوان، لذا يتوقع مراقبون حصوله على مقعد بدائرة أسوان.

“دياب عبدالله طه عبدون”، المرشح بالدائرة الأولى بأسوان، رجل أعمال نوبي، ابن قرية الجُزَيرة بأسوان، وعضو مجلس شورى سابق، ومرشح هذا البرلمان عن حزب المصريين الأحرار لعام 2015.

“صلاح عفيفي عبدالظاهر”، مأمور مركز أسوان سابقًا، كان عضوًا ببرلمان 2010، ويعد من أبناء أسوان، من قبيلة  الأصولية، وأيضًا من المرشحين المعروفين بانتمائهم للوطني المنحل.

“جابر عوض سيد”، المعروف بانتمائه للحزب الوطني، وعميد معهد الخدمة الاجتماعية بأسوان، وينتمي إلى قبيلة العبابدة، والمرشح المتنافس دائمًا على مقاعد دائرة مركز إدفو، وترشح هذا العام عن “مستقبل وطن”.

“محمد سليم”، العضو السابق بالحزب الوطني المنحل، وعضو مجلس شعب سابق ببرلمان 2010، وتزداد فرصة حصوله على مقعد كبديل للبرلماني القوي السابق محمد العمدة، والذي كان مرشحًا ببرلمان 2012 الذي شارك فيه أهالي أسوان وقتها بأعداد كبيرة، لذا فإن فرصته في الفوز بمقعد بدائرة كوم أمبو تعتبر كبيرة في ذلك البرلمان.