استنكر الإعلامي مصطفى بكري، الفائز بعضوية مجلس النواب، حملة الهجوم على أعضاء الحزب الوطني المنحل الفائزين بمقاعد مجلس النواب القادم، رافضًا تحذيرات عودة سيطرة رجال الوطني على الدولة مجددًا.
واعتبر خلال برنامجه “حقائق وأسرار” الذي يذاع على قناة “صدى البلد”، أنه لا يمكن الحكم بالإعدام على كل فرد كان ينتمي إلى الحزب الوطني، وأن الاعضاء السابقين مصريون ولهم الحق في الترشح، بغض النظر عن انتمائهم السابق.
وأضاف أن “الشعب يريد الاستقرار والأمان، ومحدش عايز البلد فوضى، الشعب عايز التزام واحترام، عايز بلده تقف على رجليها”.
