تؤكد الدراسات بالإجماع أن فيتامين D يسهم في الحد من مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض الخطيرة، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتة الدماغية، وهشاشة العظام، والتصلب المتعدد، والسكري من النوع 1 لدى الأطفال، وأيضاً الكثير من أنواع السرطان، خاصة سرطان الثدي وسرطان القولون وسرطان المبيض وسرطان الغدد الليمفاوية.
علاوة على ذلك، يبدو أيضا أن فيتامين D يخفف شدة بعض أنواع الالتهابات، مثل الإنفلونزا والالتهاب الرئوي.
مصادره
لا تزودنا أنظمتنا الغذائية إلا بجزء صغير من فيتامين D مثل السلمون والتونة الحمراء وزيت كبد سمك القد والماكريل والأنشوجة، ولا بد من تصنيع بقية فيتامين D من قبل الجسم، وبالتحديد من قبل الجلد حين يتعرض للشمس.