وتعددت الصفحات التي تأسست خصيصا لمتابعة والتذكير بالمذبحة مثل: رابعة ستوري، قصة رابعة، وتم إنتاج العديد من الأفلام الوثائقية التي حاولت توثيق المذبحة بأصوات القتلى قبل تصوير أحداثها.
وأصبحت الآن مشاهد مذبحة رابعة هي الغالبة على مواقع التواصل الاجتماعي، مصحوبة بصور شهداء حلب أو على الأقل التذكير بأن القاتل واحد والضحية واحدة.
ودعت الصفحات العديد من المنظمات الحقوقية إلى التدوين عن شهداء رابعة.
جاءت بعض التعليقات:
– عبدالرحمن فارس: “وما زلنا ننادي: الإيمان.. يا مسجد الإيمان”.
– حاكم المطيري: “جريمة رابعة والنهضة بحق المتظاهرين السلميين تؤكد أن لا فرق بين الطغيان في مصر وسوريا ولا سلم وأمن مع الطغاة”.