حقق هشتاج “لا لتهجير المصريين” تفاعلاً كبيرًا على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وظهر الهاشتاج في قائمة الترند على خلفية تردد أنباء عن تنازل مصر عن أجزاء من رفح والشيخ زويد لتوسعة قطاع غزة وتهجير أهالي سيناء، وذلك ضمن المبادرة الفرنسية للحل الشامل للقضية الفلسطينية، التي ستعقد من 2 إلى 4 يونيو الجاري.
كما بدت مخاوف لدى البعض من إخلاء ونقل الأهالي من منطقة تل العقارب بالسيدة زينب لمساكن بديلة لمنطقة أكتوبر، وظهرت تساؤلات هل سيخلف مخطط الحكومة للقاهرة 2050م، ملاذًا لساكني العشوائيات لتوفير حياة كريمة أم سيخلف منفى ومقبرة يقطن بها فقراء المدينة الفاضلة.
وأكد المغردون أن السيسي ينفذ أكبر مخطط لتهجير سكان القاهرة لصالح “إسرائيل”، كما لافت البعض إلى أن السيسي يسير على نفس خطى الاحتلال الإسرائيلي في تعاملها مع الفلسطنيين، رافضين لتجهير الشعب المصري وتملك الغير مصريين لتراب الوطن.
ومن أبرز التعليقات التي جاءت على الهاشتاج: