استنكر رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رواية الداخلية عن المتهم في حادث تفجير كنيسة البطرسية، والتي أعلنها عبدالفتاح السيسي خلال تشييع جثمان ضحايا الحادث.
ودشن النشطاء هاشتاج باسم “#محمود_شفيق_محمد_مصطفي”، وهو الاسم الذي أُعلن على أنه الانتحاري الذي فجر نفسه داخل الكنيسة، بحسب ما ورد في رواية الداخلية.
وتضاربت الروايات في الإعلام حول ملابسات الحادث منذ وقوع الانفجار، صباح يوم الأحد، بين سيدة تجر عربة أطفال، أو رجل متنكر ومعه حزام ناسف، أو سيدة تدخل الكنيسة بصحبة جارتها المسيحية.
وقال شادي الغزالي حرب في تغريدة له، “لو كنتوا صدقتوا في رواية الخمسة اللي قتلوا #ريجيني كنا يمكن نصدق رواية #محمود_شفيق_محمد_مصطفى، بأنه هو اللي فجر #الكنيسة_البطرسيه”.