تصدر هاشتاج “#مقتل_السفير_الروسي_بتركيا”، قائمة الأوسمة الأكثر رواجًا في موقع التدوينات الصغيرة “تويتر”، بعد أن أفادت وكالات  إعلام روسية وتركية وفاة السفير الروسي لدى تركيا، بعد إصابته مساء اليوم، في إطلاق نار بأنقرة.

وتباينت ردود الأفعال بين نشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الحادث، وأعرب بعضهم عن تخوفاته من تداعيات الحادث، للحد الذي توقع بنشوب حرب، حيث  قال أحد المغردين: “يبدو أنها شرارة حرب”.

كما انتقد الكاتب الصحفي أسعد طه، تناول الخبر بالتنديد، في حين تُقتل أطفال ونساء سوريا في صمت.

وأشارت مصادر إلى أن منفذ العملية، أشار إلى انتقامه من أجل حلب في كلماته الأخيره عقب إطلاقه النار على السفير قائلًا:  “لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا”، وقال أيضا “كل من له يد في هذا الظلم سيدفع الحساب”.